القناة 12 الإسرائيلية: إسرائيل اكتشفت أن الحركة كانت تخترق حواسب عناصر الأمن ولديها أسماؤهم وأرقام هواتفهم القناة 12 الإسرائيلية: الجيش عثر في حواسب داخل غزة على توثيق لكل ما كان يجري في نقاط مهمة بجنوب إسرائيل القناة 12 الإسرائيلية: الحركة نجحت في متابعة كل خطوة لرؤساء مجالس غلاف غزة وكذلك ضباط الأمن والسكان القناة 12 الإسرائيلية: الحركة حصلت قبل الحرب على وثائق ومعلومات حساسة واخترقت منظومات داخلية في إسرائيل عاجل | القناة 12 الإسرائيلية: الحركة كانت لديها معلومات استخباراتية جمعتها على مدى سنوات من حواسيب وكاميرات بغلاف غزة عاجل | القناة 12 الإسرائيلية: الحركة كانت تعلم كل شيء حتى اجتماعات رؤساء المجالس مع القيادة الأمنية

القناة 12 الإسرائيلية تكشف عن اختراق أمني كبير تعرضت له إسرائيل من قبل الحركة

كشفت القناة 12 الإسرائيلية عن عملية اختراق أمني خطير قامت به الحركة، حيث تمكنت من الوصول إلى حواسب عناصر الأمن الإسرائيليين وجمع معلومات حساسة تشمل أسماء وأرقام هواتفهم. هذا الاختراق سمح للحركة بالحصول على بيانات ومعلومات استخباراتية مهمة تم جمعها على مدى سنوات.

اكتشافات الجيش الإسرائيلي داخل غزة

وفقًا للتقارير، عثر الجيش الإسرائيلي في حواسب تم ضبطها داخل قطاع غزة على توثيق دقيق لكل ما كان يجري في نقاط استراتيجية بجنوب إسرائيل. كما أظهرت المعلومات أن الحركة كانت قادرة على تتبع تحركات رؤساء مجالس غلاف غزة، وضباط الأمن، وحتى السكان المدنيين، مما يشير إلى قدرة استخباراتية متقدمة.

اختراق المنظومات الداخلية

القناة 12 ذكرت أن الحركة نجحت قبل الحرب في اختراق منظومات داخلية إسرائيلية، مما مكنها من الحصول على وثائق سرية ومعلومات حساسة. هذه البيانات شملت تفاصيل دقيقة حول الاجتماعات الأمنية والتنسيق بين رؤساء المجالس المحلية والقيادات الأمنية الإسرائيلية.

المعرفة الكاملة للحركة

التحقيقات كشفت أن الحركة كانت تمتلك صورة شاملة لما يجري في المناطق المحيطة بغزة، مستخدمةً شبكات الكاميرات والمعلومات التي تم جمعها عبر السنوات. وكانت على علم بكل التحركات تقريبًا، بما في ذلك اجتماعات رؤساء المجالس مع القيادات الأمنية، وهو ما يعكس مستوى متقدمًا من التنظيم والقدرة الاستخباراتية.

تداعيات الاختراق

هذا الاختراق يسلط الضوء على الثغرات الأمنية التي استغلتها الحركة، ويثير تساؤلات حول كيفية تعزيز إسرائيل لمنظوماتها الدفاعية والاستخباراتية لمنع مثل هذه الاختراقات في المستقبل. التداعيات قد تكون كبيرة، خاصة في ظل الاعتماد المتزايد على التكنولوجيا الحديثة في إدارة العمليات الأمنية والعسكرية.

هذه المعلومات تشير إلى أهمية إعادة النظر في الإجراءات الأمنية وتطوير استراتيجيات جديدة لحماية البيانات الحساسة ومنع أي اختراقات مستقبلية.